عن دوْرةِ الرُّوح في جَسَدين




كما التقيا في لوحةٍ من قبل..

"ليل" و "عين"..ينسابان الآن مع الموسيقى...يطلان من الأغاني.. المقطوعات الموسيقية..و بروفات العازفين و تسجيلات الفِرَقْ..يسريان مع النغمات..و يتجددان كلما صعدا سبع درجات

عندما يتحدّان ..سيسودُ صمتٌ..
إيقاعُ هذه اللحظة.. هو البداية،التي خرجتْ منها كلُّ موسيقى العالم..

Comments

لا أملك إلا أن أندهش وأقول

الله !
We2am said…
أشكر مرورك يا مصطفى
هذه الكتابة تحمل أكثر مما يبدو عليها
:)
Unknown said…
نسيج عميق
يحمل مالا نحتملُ التصريح به
We2am said…
طبعاً
قلبي و جسدي يحملان ناحيته مالا يمكن التصريح به ..