هكَذا كانِت الوحدة
"وأنا
أيضاً أريد أن أتحرّك إلى الأمام، وأريد أن أتوقّف عن مُحاربة العواطف، وأريد أن أملك
القدرة كي لا أمُوت وراء كُل عزيزٍ أفقده.
هذهِ
المذكرات التي تركُوها لنا، ليست إلّا إعلانٌ صريحٌ عن الغِياب، لكنها وصيةٌ واضحة،
ألا نستسلِم للنِسيان.
المرّة
التي أمسكتها بين يديّ لأحاوِل أن أقرأها، كانت كما يقول فؤاد حدّاد تماماً: «آدي أوّل
مرّة فيها يِغيب… آدي أيّام العجَب والمُوت»
مِن
مقالِي الأخير في كسرة، لقراءتُه كاملاً هنا
Comments